قال تعالى: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البينة: 5].
وعن عُمرَ بنِ الخطَّاب قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّما الأعمالُ بالنيَّة، وإنما لامرئٍ ما نوى، فمَن كانت هجرتُه إلى الله ورسوله فهجرتُه إلى الله ورسوله، ومَن كانتْ هِجرته لدُنيا يُصيبها أو امرأةٍ يتزوَّجها، فهجرتُه إلى ما هاجر إليه))؛ البخاري في الإيمان، ومسلم في الإمارة.